أشهر
علماء النفس
Alfred Adler ألفريد ادلر
عالم نفسي أميركي مؤسس مدرسة علم النفس الفردي ولد عام 1870 وتوفى عام 1937 اهتم ادلر بالنظريات المتناقضة التي قدمها فرويد وفى عام 1902 انضم إلى جمعية التحليل النفسي في فيينا التي أسسها فرويد . نتج عن تعارض أفكار ادلر حول الشعور بالنقص كعامل أساسي في نمو الشخصية أن انفصل ادلر مع فرويد وأسس مع مجموعة من أتباعه نظاما نظريا جديدة عرف فيما بعد بعام النفس الفردي .توجه في محاضراته وكتبه ليس للاختصاصيين في حقله بل للأشخاص الأذكياء والمدرسين والمعلمين في مجتمعه المهتمين برفاهية الطفل وأسس أيضا عددا من عيادات إرشاد الأطفال لا زال عدد كبير منها قائما لحد الآن . ازدادت مؤخرا شهرة ادلر واعتبر علماء النفس المحدثون بأن أفكاره تتضمن العديد من التطورات في نظرية الشخصية والعلاج النفسي .ومن أهم مؤلفاته "في الموضع المادي للعمليات النفسية"(1910) و "دور اللاشعور في العصاب" (1913) و"الحلم وتفسير الأحلام" وكتب مقالات وأبحاث عديدة نشرت في مجلات علم النفس الصادرة بالغتين الفرنسية والانجليزية . ترجم كتابه "دراسة نقص عضو وتعويضه النفسي" إلي الانجليزية عام 1927 ونشر في عام 1917 كتابه الكبير "الشخصية العصابية" ترجم إلي الانجليزية وإلي الفرنسية عام 1926 و "مشكلة الهوموسكس" و "الجانب الآخر" و "دراسة سيكولوجية اجتماعية في خطأ المجتمع" (1919) و "تطبيق علم النفس الفردي ونظريته" (1924) و "معرفة الإنسان" (1928) الذي نشر في لندن ونيويورك بعد نشره في لايبزيخ و "علم النفس الفردي" وكان بجزئيين ظهر جزؤه الأول "قراءة تاريخ الحياة والمرض" (1928) وجزؤه الثاني "نفسية تلاميذ المدارس المشكلين .(1930)"ألف ادلر باللغة الانجليزية كتبا كثيرة أهمها "مشاكل العصاب " (1929) و "علم الحياة" (1929) و "قياد الطفل على مبادئ علم النفس الفردي" (1930) وتربية الأطفال" (1930) و"نموذج الحياة" (1930) و"كيف يجب أن تفهم الحياة" (1931) .وترجم الدكتور اسحق رمزي كتاب ادلر "علم النفس الفردي" إلي اللغة العربية ونشرته دار المعارف بمصر عام (1946).
Alfred Adler ألفريد ادلر
عالم نفسي أميركي مؤسس مدرسة علم النفس الفردي ولد عام 1870 وتوفى عام 1937 اهتم ادلر بالنظريات المتناقضة التي قدمها فرويد وفى عام 1902 انضم إلى جمعية التحليل النفسي في فيينا التي أسسها فرويد . نتج عن تعارض أفكار ادلر حول الشعور بالنقص كعامل أساسي في نمو الشخصية أن انفصل ادلر مع فرويد وأسس مع مجموعة من أتباعه نظاما نظريا جديدة عرف فيما بعد بعام النفس الفردي .توجه في محاضراته وكتبه ليس للاختصاصيين في حقله بل للأشخاص الأذكياء والمدرسين والمعلمين في مجتمعه المهتمين برفاهية الطفل وأسس أيضا عددا من عيادات إرشاد الأطفال لا زال عدد كبير منها قائما لحد الآن . ازدادت مؤخرا شهرة ادلر واعتبر علماء النفس المحدثون بأن أفكاره تتضمن العديد من التطورات في نظرية الشخصية والعلاج النفسي .ومن أهم مؤلفاته "في الموضع المادي للعمليات النفسية"(1910) و "دور اللاشعور في العصاب" (1913) و"الحلم وتفسير الأحلام" وكتب مقالات وأبحاث عديدة نشرت في مجلات علم النفس الصادرة بالغتين الفرنسية والانجليزية . ترجم كتابه "دراسة نقص عضو وتعويضه النفسي" إلي الانجليزية عام 1927 ونشر في عام 1917 كتابه الكبير "الشخصية العصابية" ترجم إلي الانجليزية وإلي الفرنسية عام 1926 و "مشكلة الهوموسكس" و "الجانب الآخر" و "دراسة سيكولوجية اجتماعية في خطأ المجتمع" (1919) و "تطبيق علم النفس الفردي ونظريته" (1924) و "معرفة الإنسان" (1928) الذي نشر في لندن ونيويورك بعد نشره في لايبزيخ و "علم النفس الفردي" وكان بجزئيين ظهر جزؤه الأول "قراءة تاريخ الحياة والمرض" (1928) وجزؤه الثاني "نفسية تلاميذ المدارس المشكلين .(1930)"ألف ادلر باللغة الانجليزية كتبا كثيرة أهمها "مشاكل العصاب " (1929) و "علم الحياة" (1929) و "قياد الطفل على مبادئ علم النفس الفردي" (1930) وتربية الأطفال" (1930) و"نموذج الحياة" (1930) و"كيف يجب أن تفهم الحياة" (1931) .وترجم الدكتور اسحق رمزي كتاب ادلر "علم النفس الفردي" إلي اللغة العربية ونشرته دار المعارف بمصر عام (1946).
اسبيرمن
تشارلز ادوارد
عالم نفس بريطاني ولد عام 1863 ودرس في ألمانيا وحصل علي الدكتوراه في الفلسفة من جامعة لايبزيخ 1904 ثم عاد إلي انجلترا حيث عين محاضرا في جامعة لندن 1911 وأستاذا للمنطق والعلوم العقلية (منذ 1911) . ترأس جمعية علم النفس البريطانية 1923 وتولى منذ عام 1928 تحرير صحيفة علم النفس العام . لم يكن اسبيرمن عالما تجريبيا وإن يكن قد نشر في ألمانيا بحوثا تجربيه عن إدراك المكان.ومن أهم كتبه "طبيعة الذكاء وميادين المعرفة"(1923) و "مقياس الذكاء" (1925) و "قدرات الإنسان"(1927).
خلف اسبيرمن مكدوجال في معمل يونيفرسيتي كوليدج وفيه طبق نظريته الهامة في ترابط الذكاء وانتهي اسبيرمن بالقول إلى وجود عامل مشترك بين عدد كبير من القوى العقلية. أما منهجه الإحصائي فلا تزال له قيمة كبيرة رغم انتقاد طومسون له.
كارل اشتمف
عالم
نفسي ألماني ولد عام 1848 في مقاطعة بافاريا والتحق بجامعة فيرتسبورغ واتجه إلي علم
الجمال الذي قاده إلي دراسة الفلسفة متأثرا بشخصية برنتانو. عين
عميدا في جامعة جوتنجن وبدأ منذ عام 1872 بدرس فكرة أصل إدراك المكان فأصدر كتابه
الأول في علم النفس الذي حمل عنوان"في الأصل السيكولوجي للإدراك المكاني" عام 1873
أكد فيه أن اللون والامتداد كلاهما جزء أولى مكون للإحساس البصري . في هذه السنة
حصل اشتمف على كرسي الفلسفة من جامعة جوتنجن وفي عام 1894 تحول إلى علم النفس
وعاوده غرامه بالموسيقى فكتب عن سيكولوجية النغم الموسيقي. وفي برلين تفجرت مواهبه
وأصبح معمله معهدا كبيرا وترأس مؤتمر علم النفس الدولي في ميونيخ عام 1896 وفي عام
1900 كان أحد مؤسسي جمعية برلين لسيكولوجية الطفل. كتب اشتمف في نظرية الانفعال
والشعور وفي فلسفة الحاضر كما يقدمها أصحابها.عالم نفس بريطاني ولد عام 1863 ودرس في ألمانيا وحصل علي الدكتوراه في الفلسفة من جامعة لايبزيخ 1904 ثم عاد إلي انجلترا حيث عين محاضرا في جامعة لندن 1911 وأستاذا للمنطق والعلوم العقلية (منذ 1911) . ترأس جمعية علم النفس البريطانية 1923 وتولى منذ عام 1928 تحرير صحيفة علم النفس العام . لم يكن اسبيرمن عالما تجريبيا وإن يكن قد نشر في ألمانيا بحوثا تجربيه عن إدراك المكان.ومن أهم كتبه "طبيعة الذكاء وميادين المعرفة"(1923) و "مقياس الذكاء" (1925) و "قدرات الإنسان"(1927).
خلف اسبيرمن مكدوجال في معمل يونيفرسيتي كوليدج وفيه طبق نظريته الهامة في ترابط الذكاء وانتهي اسبيرمن بالقول إلى وجود عامل مشترك بين عدد كبير من القوى العقلية. أما منهجه الإحصائي فلا تزال له قيمة كبيرة رغم انتقاد طومسون له.
كارل اشتمف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق